- المحافظة على تماسك وصلابة بنية مجتمعنا بالسعي حثيثاً لحل المشكلات ومعالجة الخلافات الأسرية والاجتماعية والمالية وغيرها.
- تعميق التكاتف والتعاون بين الأجهزة الحكومية والجمعيات ولجان الإصلاح.
- نقل العمل الخيري من الاعتماد على الخبرة الفردية إلى العمل المؤسسي المبني على خطة ذات أهداف مرسومة .
- السعي بالإصلاح في قضايا الخلافات الزوجية والأسرية وعقوق الوالدين والمسائل المالية والخصومات والمشاحنات التي تنشأ بين أفراد المجتمع أيا كانت).
- تحقيق مبدأ التعاون على البر والتقوى الذي أمر به الدين، وإشاعة قيم التكافل بين أفراد المجتمع .
- دعوة الناس وحثهم على مبادئ العفو والصلح والتسامح .
- الإصلاح بين القبائل فيما قد يحدث بينها من خلافات أو منازعات .
- السعي في العفو عن المحكوم عليهم بحد القصاص مما يسوغ التدخل في العفو عنهم شرعاً ونظاما.
- تحقيق رغبة ولاة الأمرـ وفقهم الله ـ في نشر أعمال الخير وبذل المعروف ونبذ العدوات والشحناء فيما بين الناس والترغيب بالتحلي بمكارم الأخلاق التي يأمر بها ديننا الحنيف.